أيقنتُ أن في الجمعةِ عيد !
عيدٌ لـ الأمة .
متجمّعةٌ متبشرة، متأملة موقنة، في
عيدٌ لـ الأمة .
متجمّعةٌ متبشرة، متأملة موقنة، في
روحانيةٍ وخشوع، ودعاءٍ وخضوع :
”عيدٌ لـ ألسنتنا..
التي تُردد سورة الكَهف منذ صحوَتها
عيدٌ لأسمَاعنا..
وهي تتحَاشى الأغانِي التي ملئت أيامنا
عيدٌ لأعيننا.
. التِي تفطر دموعاً بيضاء، وهي تتذكَر وجهُ
”عيدٌ لـ ألسنتنا..
التي تُردد سورة الكَهف منذ صحوَتها
عيدٌ لأسمَاعنا..
وهي تتحَاشى الأغانِي التي ملئت أيامنا
عيدٌ لأعيننا.
. التِي تفطر دموعاً بيضاء، وهي تتذكَر وجهُ
النبي الكريم وعيدٌ لقلوبنا ..
التِي ترسُم الجِنان حُلماً، وتملأ جوفها
التِي ترسُم الجِنان حُلماً، وتملأ جوفها
يقيناً بِ الربّ الرحيم
وعيدٌ آخر .. لـ أرواحِنا ..
والنورُ ينتشر فيها، والطهَارة تتجاذَبها،
وعيدٌ آخر .. لـ أرواحِنا ..
والنورُ ينتشر فيها، والطهَارة تتجاذَبها،
والسَعادة تنتشلها إلى السَماء..
لك الحمدُ يا الله..
لك الحمدُ يا الله..